* حشرة من رتبة مستقيمة الأجنحة صغير له ست أرجل، منتشر في شتى بلاد العالم، ويكثر في المناطق الحارة، جسمه مفلطح بيضي يضرب لونه للسمرة، و له قرنا الاستشعار طويلان والعينان كبيرتان وللصرصور رائحة كريهة من إفراز غدي وهو يأكل ما يصادفه
*يتكاثرعن طريق البيض الذي تبيضه أنثى الصرصور حيث تفرز الأنثى مادة عطرة تعلن فيها استعدادها للجماع يلتقطها الذكر بقرونه الاستشعارية فينجذب إليها الذكر ويمكن أن تبيض أنثى الصرصور لمدى الحياة بمجرد التقائها بالذكر لمرة واحدة
*يوجد في العالم 3500 نوع من الصراصير وقد أثبتت أبحاث علمية إن الصراصير توجد على سطح الأرض منذ خمسين مليون سنة أي سابقة وجودنا على هذه الكوكب بست وأربعين مليون سنة عن وجود الإنسان على كوكب الأرض والذي يقدر بأربعة ملايين سنة وهذا يعني أنها من أوائل المخلوقات التي وجدت على سطح الأرض
*يصنف الصرصور ضمن الحشرات القارضة حيث يستعمل فكيه الأماميين الذي يسميان الفكوك الطاحنه لتمزيق و لقطع ومضغ الطعام كما يوجد زوج من الفكوك أقلّ قوّة من الفكوك الأمامية يُسمّى الفكوك الخلفيّة وتُستعمل في التعامل مع الطعام ودفعه إلى أسفل الحنجرة. وله شفتان؛ الشفة العليا، وهي غطاء يتدلى إلى أسفل فوق أجزاء الفم مغطيًا الفم من الناحية الأمامية. أمّا الشفة السفلى فهي تغطي الفم من الخلف .
*الصرصور تطوره ناقص إذ تقوم الأنثى بعد التزاوج بحفر شق ودفن بيوضها فيه، وبعد فقس البيوض تخرج حوراء صغيرة تشبه الصرصور، لكن ليس لها جناح، وبعد عدة انسلاخات تتحول إلى صرصور بالغ (مرحلة اليافعة).
*تمثل الصراصير مشكلة شائعة ومستمرة بشكل كبير لدى الأسر في الشرق الأوسط.فهي تتغذى على أي شيء من القمامة إلى الصرف الصحي، وحتى بقايا خلايا الجلد الميتة.تنشر جراثيمها عن طريق روث الحيوانات وكذلك عبر الزحف فوق جميع الأشياء المرئية .
*تختلف الصراصير في شكلها وعاداتها، ولكنها بالعموم كبيرة نوعاً ما في حجمها، وهي حشرات مسطحة، بنية أو داكنة اللون وتتحرك بسرعة. تتكاثر بشكل كبير عندما تعثر على الدفء والغذاء والرطوبة وأماكن تختبئ فيها.
*تهاجر الصراصير بسهولة من مكان إلى آخر داخل الشقق والبنايات الكبرى عبر أنابيب المياه، خطوط البواليع، أما الأنواع خارج المنزل فهي تطير أو تزحف نحو الضوء في الليل. ونسبة لأصولها الإستوائية، تفضل الصراصير المناطق الأكثر دفئاً والتي غالباً ما توجد في جميع أرجاء المطبخ وما حوله، أنظمة تسخين المياه، البواليع، والمواقد والثلاجات.
*تخرج الصراصير في الليل بحثا على الغذاء والماء وهي تتغذى بالفعل على أي شيء – بدءًا من المواد النشوية والحلويات إلى اللحوم ومنتجات الألبان و الصراصير لا يمكنها اكتشاف المواد الغذائية من مسافات بعيدة، ولكنها في النهاية تصل إليها، ولهذا السبب فإنه من المهم أن نضع طُعم الصراصير قرب أماكن تواجدها ووضع الطُعم في محطات متعددة.
مشاكل تواجد الصراصير:-
من المعروف أن الصراصير تخفي مجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة المسببة للأمراض، وعلى الرغم من أنها لم تكن أبدا مرتبطة مباشرة بحدوث الأمراض، فإنها بالتأكيد تنقل هذه الكائنات الدقيقة من أماكن القذارة إلى المواد الغذائية. ولهذا يمكن أن تسبب الحساسية مثل الربو والتهاب القصبات الهوائية، التهاب الأنف والأمراض الجلدية مثل الأكزيما وامراض تشمل التهاب المعدة والأمعاء والتسمم الغذائي والديزنتاريا.
تنشط الصراصير ليلاً، لذلك فإن كنت ترى الصراصير نهاراً فهذا يعني أن هناك احتمالات كبيرة للتعرض للإصابة.
معلومات تهمك عن الصرصور
حشرة من رتبة مستقيمة الأجنحة صغير له ست أرجل، منتشر في شتى بلاد العالم، ويكثر في المناطق الحارة، جسمه مفلطح بيضي يضرب لونه للسمرة، و له قرنا الاستشعار طويلان والعينان كبيرتان وللصرصور رائحة كريهة من إفراز غدي وهو يأكل ما يصادفه و يتكاثر عن طريق البيض الذي تبيضه أنثى الصرصور حيث تفرز الأنثى مادة عطرة تعلن فيها استعدادها للجماع يلتقطها الذكر بقرونه الاستشعارية فينجذب إليها الذكر ويمكن أن تبيض أنثى الصرصور لمدى الحياة بمجرد التقائها بالذكر لمرة واحدة يوجد في العالم 3500 نوع من الصراصير وقد أثبتت أبحاث علمية إن الصراصير توجد على سطح الأرض منذ خمسين مليون سنة أي سابقة وجودنا على هذه الكوكب بست وأربعين مليون سنة عن وجود الإنسان على كوكب الأرض والذي يقدر بأربعة ملايين سنة وهذا يعني أنها من أوائل المخلوقات التي وجدت على سطح الأرض ويصنف الصرصور ضمن الحشرات القارضة حيث يستعمل فكيه الأماميين الذي يسميان الفكوك الطاحنه لتمزيق و لقطع ومضغ الطعام كما يوجد زوج من الفكوك أقلّ قوّة من الفكوك الأمامية يُسمّى الفكوك الخلفيّة وتُستعمل في التعامل مع الطعام ودفعه إلى أسفل الحنجرة. وله شفتان؛ الشفة العليا، وهي غطاء يتدلى إلى أسفل فوق أجزاء الفم مغطيًا الفم من الناحية الأمامية. أمّا الشفة السفلى فهي تغطي الفم من الخلف .
الصرصور تطوره ناقص إذ تقوم الأنثى بعد التزاوج بحفر شق ودفن بيوضها فيه، وبعد فقس البيوض تخرج حوراء صغيرة تشبه الصرصور، لكن ليس لها جناح، وبعد عدة انسلاخات تتحول إلى صرصور بالغ (مرحلة اليافعة).
تمثل الصراصير مشكلة شائعة ومستمرة بشكل كبير لدى الأسر في الشرق الأوسط.فهي تتغذى على أي شيء من القمامة إلى الصرف الصحي، وحتى بقايا خلايا الجلد الميتة.تنشر جراثيمها عن طريق روث الحيوانات وكذلك عبر الزحف فوق جميع الأشياء المرئية.ويمكن ان تنقل البكيتريا التي تسبب التسمم الغذائي والديزنتاريا كما ويمكن لفضلاتها أو بقايا الجلد التسبب في الإصابة بالربو. تنشط الصراصير ليلاً، لذلك، فإن كنت ترى الصراصير نهاراً فهذا يعني أن هناك احتمالات كبيرة للتعرض للإصابة.
تختلف الصراصير في شكلها وعاداتها، ولكنها بالعموم كبيرة نوعاً ما في حجمها، وهي حشرات مسطحة، بنية أو داكنة اللون وتتحرك بسرعة. تتكاثر بشكل كبير عندما تعثر على الدفء والغذاء والرطوبة وأماكن تختبئ فيها.
تهاجر الصراصير بسهولة من مكان إلى آخر داخل الشقق والبنايات الكبرى عبر أنابيب المياه، خطوط البواليع، أما الأنواع خارج المنزل فهي تطير أو تزحف نحو الضوء في الليل. ونسبة لأصولها الإستوائية، تفضل الصراصير المناطق الأكثر دفئاً والتي غالباً ما توجد في جميع أرجاء المطبخ وما حوله، أنظمة تسخين المياه، البواليع، والمواقد والثلاجات.
تخرج الصراصير في الليل بحثا على الغذاء والماء. وهي تتغذى بالفعل على أي شيء – بدءًا من المواد النشوية والحلويات إلى اللحوم ومنتجات الألبان. الصراصير لا يمكنها اكتشاف المواد الغذائية من مسافات بعيدة، ولكنها في النهاية تصل إليها، ولهذا السبب فإنه من المهم أن نضع طُعم الصراصير قرب أماكن تواجدها ووضع الطُعم في محطات متعددة.
يمكن أن يحدث التلوث بواسطة عدد كبير من الجراثيم التي تحملها أجسام الصراصير، روثها وقيئها
من المعروف أن الصراصير تخفي مجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة المسببة للأمراض، وعلى الرغم من أنها لم تكن أبدا مرتبطة مباشرة بحدوث الأمراض، فإنها بالتأكيد تنقل هذه الكائنات الدقيقة من أماكن القذارة إلى المواد الغذائية. ولهذا يمكن أن تسبب الحساسية مثل الربو والتهاب القصبات الهوائية، التهاب الأنف والأمراض الجلدية مثل الأكزيما. الأمراض الأخرى المرتبطة بالصراصير تشمل التهاب المعدة والأمعاء والتسمم الغذائي والديزنتاريا.